7 مايو 2020
عبدالله الوسوم شخصية فريدة من نوعها، وهذه المدونة نافذة لطيفة إلى ما يجول من أفكار في رأس هذا الكاتب الجريء، متشعب الاهتمامات. تارة طفل يمرح، وتارة أخرى شاعر عاشق، وتارة محارب يدافع عن أفكاره بشراسة. لا يُمل.. ستفهمون قصدي حين تكتشفونه.
ديمة الخطيب - إعلامية ومترجمة
فلسطين - قطر30 أبريل 2018
قرأت في مدونة عبدالله السالم كلمات ورأيت كلمات وسمعت كلمات.
جمل وتراكيب وعبارات لا تقرأ فقط بل تتحدث .. تبكي .. ترقص .. تضحك ... صور حية برأس وعقل ويدين وقدمين .. تشابكت أصابعي مع هذه الصور وكنا نتمشى ونتحدث ونضحك سويا .. هكذا يكون الكاتب الخلاق لا يكتب ليقرأ الناس بل يكتب ليشعر الناس ، شكرا لهذه الرحلة التي تشبه السفر.د. حنان الفياض – أستاذة جامعية وإعلامية
قطر10 أغسطس 2011
مدونة وسوم رشيقة يا عبدالله، وسعيك لاصطياد المعلومة مشوق، زائرك لا يمل، وجارك لا يخسر الوقت، سرني أن أتعرف عليك، وأتمنى لتجربتك النماء والتوفيق، محبتي الخالصة.
قاسم حداد – شاعر
البحرين14 / يوليو / 2011
منذ أن انزلقت قدماي في تعرجات دروب هذه الحارة العتيقة استوقفتني نوافذها، قرميدها، شتلات الزهور، مسرحها.. حتى شقاوة أبناء الزواريب الضيقة و همزاتهم غمزاتهم الطريفة، أيقنت حينها أن دربي الضال أوصلني إلى عالم مجنون عالم مشحون بالدفء ينشر على شرفاته معاطف الحروف وشالاتها المزركشة التي تتطاير في سمائه و تتكثف كقطرات الندى على أرواح المارة. لا أبالغ إن قلت هذه المدونة نزهة حقيقية وحارة عتيقة تسهر مقاهيها و معالمها و عالمها لتقدم لك وجبات ماتعة من غذاء الروح إنها وسوم وإنه صاحبها الذي أوتي وهجاً، عبدالله السالم.
فواغي بنت صقر القاسمي – أديبة
الإمارات4 مايو 2020
باسلوب بسيط، وبلغة عربية رصينة، يأخذك عبد الله السالم إلى مواضيع إياك أن تخدعك عناوينها وأياك ان تعتقد أنه شاعر فقط.
يدمج عبد الله بين الماضي والحاضر، وبين التقليدي و "الديجتال"، ويقدم مادته بشكل مريح للقارئ ويحفزه على الاستمرار في القراءة ويفاجئك بسطور ذات محتوى عال.
بالتأكيد ستعود إليها لمعرفة نبض منطقته، في زمن ساد فيه الاختصار.زيد بنيامين - صحفي ومترجم
العراق - أمريكا11 مايو 2020
مدونة عبدالله السالم تثري العقل وتحفز على التفكير، تقطف منها من كل بستان زهرة، وأيّا كانت اهتمامتك الفكرية فحتماً ستجد ضالتك في مقالة فيها.
هبة شوكري - طبيبة وناشطة صومالية
الصومال28 أبريل 2018
مدونة وسوم عبدالله السالم فيها الوسم والشاهد .. وسمه يدل على عمق فكره وسهولة طرحه كما عهدناه .. والشاهد يحدد طريقة التناول الخاصة بعبدالله .. سلمت يا عبدالله.
مبارك آل خليفة – شاعر وإعلامي
قطر28 أبريل 2018
كنت أرى فيك ملامح المثقف المشاكس – المتردد – في طرق الأبواب والنوافذ السياسية والاجتماعية بفكر مميز يغالبه الأنا ، لكن لأول مرة اكتشف أن لديك بستانك الخاص وما فيه من ورد وثمر وشوك!
بالفعل اكتشاف أسعدني، وعتبي أنك مقصر في توزيع الدعوة للعامة لزيارة هذا البستان.
أتمنى أن تشغلنا ببستانك مع كل وردة وشوكة، وتتجنب المهاترات الشخصية غير ذات الجدوى بتويتر.فيصل المرزوقي – إعلامي
قطر23 فبراير 2013
عبدالله السالم اسم صعب ٌوعقلٌ أصعب في عالم الفكر والأدب، وهنا تضع وسوم لنا عصارة هذا الفكر المختلف بكل اقتدار.
شكراً مدونة وسوم وسيدها القدير.
د. خلدية آل خليفة - أكاديمية وشاعرة
البحرين27 أغسطس 2011
اكتب يا رجل حتى أراك.. ملامحك بدأت بالوضوح مع مقالتك عن تلك الأيام في سيت .. ولكن اللوحة لاتزال في بدايتها.
محمد الأسعد - شاعر وباحث
فلسطين - الكويت22 أغسطس 2011
مدونة وسوم ياعبدالله مميزة جداً11 ومختلفة مثلك.
بشرى خلفان - شاعرة وقاصة
سلطنة عمان19 / يونيو / 2009
مدونة وسوم مستفزة بمعنى الكلمة، في كل كلمة وصورة تحتويها موال.
تخيلوا انه وصف فرح البرقاوي بـ حزن البرقاوي، ولما أخبرت الزبير (أقصد الزبير نايل ) بذلك ليلة البارحة، قال لي وهو يدرك أني صاحب هذه التسمية قبل أعوام
قال: إن البدو على أشكالهم يقعون.
وقعت فعلا في فخ هذه اللغة الجميلة التي تحتويها المدونة، وأطلب التوبة.علي الظفيري - مذيع قناة الجزيرة
السعودية - الدوحة17 / يونيو/ 2009
إنها مدونتي المفضلة التي تسبق قهوة الصباح ورائحة ورق صحيفتي اليومية
عبدالله السالم: لقد اختصرت علينا الكثير في هذه المدونة
شكرا من القلب.محمد المري - إعلامي
قطر9 أغسطس 2008
أعجبني في مدونة وسوم الجميلة عمقها وثرائها وتنوّعها، أعني بالرغم أن كاتبها واحد الاّ أنه يتناول من خلال مدونته الفني والاجتماعي والأدبي والحياتي، وهي ميزة لا يملكها الا قلّة نادرة.
تصفحت أكثر ماتصفحت كتابات أخي عبدالله النقدية والعميقة والرصينة حول الأدب الشعبي وأعجبتني ميلها إلى النقد الممنهج والعلمي إلى حد ما.
له اقول:
أكتب يا عبدالله فأنا أقرؤك وغيري.عبد المجيد الزهراني - شاعر وإعلامي
السعودية22 يوليو 2008
وسوم عبدالله السالم …… ماهيب حي الله أي وسوم
الواقع الحلم والحالم …… مسجون بين الصحو والنوم
ماشفت مثل الوعي ظالم ……. ولاشفت مثل الوعي مظلوم
هل حقاً نحن نتواضع حين نقول الحقيقة ؟
أم أن هذا السؤال ليس سوى من وهم الزيف الذي لايزال يحاصر كل زوايانا بكل حزن!
حسناً أنا لن أتواضع هنا وسأقول بكل غرور أنني أسرق من الوقت كل ماهو (أثمن) وأدلف إلى مدونة هذا المبدع دون إدعاء لأقرأ طرحاً متفرداً لايشبه الأخرين رغم أن المضمون قد يكون هو ذاته.
الفرق أن السالم عبدالله يكتبنا نحن حتى وهو يكتب ذاته.
فرق عظيم ولاشك.
رغم أنه (فــرد) إلا إنه (جمع ) مذكر سالم.
محمد النفيعي - شاعر وإعلامي
السعودية4 مايو 2020
تعرفت على مدونة وسوم عبدالله السالم الجميلة منذ زمن المدونات وما زلت أشد إليها رحال الشغف كلما أردت التزود بالشجن والحنين. نصوص عبدالله السالم تأخذك لتحلق بك بعيداً.. إلى حيث الصدق والأناقة والذكاء، وقبل ذلك كله الإبداع بمعناه القائم على التفرد.. تحية.
سعدية مفرح - شاعرة
الكويت12 يوليو 2008
أرجو عدم الاقتراب من هذه المدونة.. إن لم تكن واعياً لما حولك.. وتفكر بما وراء الأحرف.
بدر صفوق - شاعر
الكويت6 يوليو 2008
منذ ان تأسست ماتسمى جدلاً بالساحة الشعبية والى الآن وهي تستخدم نفس اللغة ونفس الانطباعات حتى أضحى القاري نمطياً.. مدونة وسوم تقول “لا”.. وتقدم المبررات ببساطتها العميقة وقراءتها المختلفة..
أحب الصعلوك عبدالله وأخافه.فهيد العديم - شاعر وإعلامي
السعودية18 يونيو 2008
ترسم هذه المدونة علامة تفاؤل، وتعلن عن نفسها بوضوح. هي جريئة، ومكشوفة، وصاحبها متطلّع، ولكنه غير متكلّف. يعلن الطموح عن نفسه جوار عتبة الباب، ويشرع نوافذه للرياح من كل الاتجاهات، هذه المدونة كوخ ريفي أنيق وسط طبيعة خلابة من المشاعر الدافئة، وهي ليست قصراً منيفا بممرات جرداء كابية، وأبواب موصدة، وهمهمات خرساء. أتمنى على”وسوم”أن يخوض حواراً شجاعاً متعدد الأبعاد حول كافة الأمور المعلّقة في حياتنا، ومنها حوار الأديان، والثقافات، والأعراق، ويجعل من هذه المدونة نافذة للمسكونين بهواجس الحوار، والاختلاف، والتغيير، والنظر إلى ما وراء الأفق.
د. عبدالله إيراهيم - ناقد ومفكر
العراق - الدوحة21 مايو 2008
أستطيع القول أن مدونة وسوم عبدالله السالم موقع جامع شامل لكل أو معظم شؤون الحياة
أهنيكم وأرجو لكم التوفيق.د. محمد المسفر - مفكر وأستاذ جامعي
قطر20 مايو 2008
في عالم تشابكت فيه الأفكار مثلما تشابكت الاتصالات أصبح الحضور فيه ضرورة لأهل الفكر والثقافة و الأدب حتى يضفوا عليه روحا إنسانية تحفظه من التوحش، ومدونة وسوم هي ضوء ينير خطوط الأمل في هذا العالم.
د. سعيد حارب - مفكر وأستاذ جامعي
الإمارات العربية المتحدة20 أبريل 2008
مدونة وسوم فاكهة على طبق من ذوق عبد الله السالم وعقله، ولذلك مذاقها مختلف.
عواض شاهر العصيمي - روائي شاعر ناقد
السعودية
لوحة الامتنان سبورة عفوية يسجل بها نخبة من الأصدقاء والقراء انطباعاتهم المختلفة عن مدونة وسوم أو عن صاحبها.
بعضها إطراء، وبعضها انتقاد، وبعضها توجس، وبعضها مجاملة، وبعضها فذلكة لا أكثر.
أتقبل كل ما قيل، وأبادل أصحاب المشاعر الطيبة بمثل مشاعرهم وأكثر.
يؤلمني أن بعضهم في لوحة الامتنان هذه قد انتقل إلى الرفيق الأعلى، وبعضهم قد تغير، وبعضهم غاب، وهذه طبيعة الحياة والبشر.