قصيدة الفراق السرمدي
يا هدى: هذي عندي أوراقها
حتى الحبر عاده عليها ندي
أضمها وآشد علاّقها
وتطيح غصبا يا هدى من يدي
هذي هداياها على وثاقها
اشيا صغيرة حيل ما تنهدي
وهذي الحروف اللي من أعماقها
مكتوبة بسرعة، وخطٍ ردي
أشتاقها؟ أي والله أشتاقها
وأشتاق ريحة عطرها الأبدي
يا هدى: ما حزني على فراقها
حزني على أن فراقها سرمدي
5 تعليقات
الم فقط
الليله وليالي قادمه
يا حلو الاحساس الصادق عندما ت\وب فيها أجمل المعاني وأكثرها شفافيه،خاصه في آخر بيت..ت\وقت طعم احساسك فاشبعني بكاءا مريح…………..الله يسعدك، كل عام وأنت شاعر بخير و…سالم
مريم العاشقة سابقا :
ليس هناك شيء يدعى كان لدي قلب ينبض ، إلا إذا كنتي تكلميني الآن من القبر
قلب الإنسان تحديدا لا يموت قبل الموت ولا يشيخ ولا ييأس
تحياتي لك مريم
ما أجمل اسمك !
………………..
فهد : بكاؤك يعجبني : )
غابت وهي في لحظة إشراقها ..
وكان الظلام اللي .. يهدد غدي ..
رغم البكا , والحزن , وفراقها ..
ماكنت أظن إن القدر يعتدي !!
أبكيتني ..
هلو وسوم
نص جميل وحروف نابضة
ذكرتني بحروف خططتها عندما كان لدي قلب ينبض
ماضي جميل مازلت اركض ورائه واستجديه العودة
مع ادراكي ان هذا مستحيل ……… تمنياتي لك بالحب دائما الحب
كن هكذا دائما
فأنت الاجمل